سبقت رؤية الباحث «كارستين ويلاند» الأوضاع الكامنة في سوريا، فكشف المستقبل محللا ما سيؤول إليه الوضع قبل حدوثه بنحو ثلاث سنوات، رغم التماسك الظاهري والنظام الحديدي والالتفاف الشعبي والنجاح الإعلامي الذي تضخه المرئيات والجرائد والجدران والصور والشعارات التي تؤكد قيادة الأسد إلى الأبد.
كما نجح في اختراق